الجديد في جورداتا

تًعد المزاعم بإن نقص فيتامين بي 17، يسبب السرطان، كأحدى أشهر وأخطر المغالطات المنتشرة، فالمادة التي يروّج لها أصحاب هذا المنتج على أنها فيتامين "بي 17" هي "لاتريل" (laetrile) ، وهي مركب مصنع جزئيًا من مادة أميغدالين (Amygdalin) الطبيعية. ومادة أميغدالين توجد في المكسرات النيئة كاللوز، وبذور المشمش والكرز، وفي النباتات مثل الفاصوليا.وعندما يعالج الجسم "اللايتريل"، فإنه يتحول إلى سيانيد شديد السُمية (Cyanide).

في دراسة نشرتها مجلة ساينس Science، أظهرت أن "التاورين" وهو حامض أميني غير بروتيني ويوجد في اللحوم والأسماك وكذلك في منتجات الألبان وفي حليب الأم، ويوضع في العديد من المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، له تأثير إيجابي على طول ونوعية الحياة والتاورين (Taurine) لفت انتباه الباحثين منذ سنوات لجودة تأثيره على المناعة وصحة العظام ووظائف الجهاز العصبي.

هو تفاعل زائد عن الطبيعة لجهاز المناعة فور تناول أطعمة معينة، حيث يمكن لأقل قدر من الطعام المعني أن يحفز مؤشرات وأعراض مثل مشكلات الهضم أو حكة وطفح جلدي وتورم. وقد تكون الحساسية مفرطة، كرد فعل شديد وخطير كالدوار والغثيان والقيء إلى مستوى صعوبة التنفس وهبوط ضغط الدم (صدمة الحساسية).

يظل النوم لدرجة كبيرة معتمداً على الخبرة الشخصية لكل شخص، كمثل شهية الطعام، فلكل واحد مزاجه الخاص للنوم. د. ادريان ويليامز من مركز اضطرابات النوم في م. سينت توماس (St.Thomas) في لندن وضع بعض القواعد الأساسية للنوم المثالي - وهي قواعد معروفة بالخبرة-

أو الناشب هي حالة شائعة تحدث عندما تنمو زاوية ظفر القدم أو جانبه داخل اللحم الليِن لأصبع القدم الكبير عادة . وينتج عن ذلك ألم والتهاب في الجلد وتورم وإلتهاب . المشكلة تتفاقم عند مرضى السكري أو ضعف تروية الدم أو الفشل الكلوي وغيرها من الامراض المزمنة. لتجنب الإصابة بظفر إصبع القدم الناشب:

المقصود هنا هو الكسر المرتبط بهشاشة العظام أي القابلية للكسر. فالعظام هي نسيج حيٌّ مكون من هيكل بروتيني يبنى عليه الكلس وهذا النسيج يتجدد بإستمرار أي يذوب ويبنى. وتحدُث الهشاشة عندما لا يواكِب البناء عملبة الإذابة. تُسبِّب هشاشة العظام ضعف العظام إلى حد أن أي كدمة أو مجهود بسيط مثل الانحناء أو السعال يمكن أن يسبّب كسورًا، وبصورة شائعة في الوِرك والرسغ والعمود الفقري.
إستباقياً من المفيد تحديد عوامل الخطر لإستشارة الطبيب قبل حدوث الكسر:

يحتوي الحجاب الحاجز على فتحة صغيرة يمر من خلالها أنبوب الطعام (المريء) قبل الاتصال بالمعدة. عند وجود فتق الحجاب، تدفع محتويات المعدة لأعلى عودة إلى المريء.الفتق الحجابي الصغير يعالج بالأدوية. أما في الحالات المنتقدمة فالجراحة بالمنظار هي العلاج النهائي،

قال أطباء بريطانيون إنهم أجروا تجربة باستخدام العلاج التحويلي وأثمرت عن شفاء مصابين بمرض الهيموفيليا من نوع ب، بشكل فعّال. والهيمفوفيليا (ويسمى أيضا الناعور أو النزاف) هو مرض وراثي ينجم عن نقص أحد عوامل تخثر الدم (Factor 9)، مما يتسبب في حالات نزف متكرر. ويستطيع العلاج تصحيح عيب جيني يجعل دم الأشخاص المصابين يتجلط فيوقف النزيف.