الجديد في جورداتا

تشير بيانات جديدة نُشرت في مجلة "Science" العلمية على أن سلالة من البكتيريا طبيعية التواجد يمكنها المساعدة في منع انتقال الملاريا من البعوض إلى الانسان. وجاء العثور عليها بالصدفة بعدما لاحظوا أن مستعمرة من البعوض لم تُطور طفيلي الملاريا في إحدى التجارب. ويقول الباحثون إن البكتيريا قد تكون أداة جديدة لمكافحة أحد أقدم الأمراض في العالم، والذي يفتك بـ 600,000 شخص سنوياً.

وجد باحثون بقيادة فريق من جامعة "لوند" السويدية، أن الكشف وقراءة الصور بمساعدة كمبيوتر الذكاء الاصطناعي (AI) يمكنه تحديد السرطان بشكل آمن وبمعدل مماثل لإثنين من أخصائيّ الأشعة. وهذه ليست الدراسة الأولى التي تنظر في استخدام الذكاء الاصطناعي لتشخيص سرطان الثدي عبر فحوص الأشعة السينية (mammography).

تنفس ببطء ووسع رئتيك، شهيق، مع العد من واحد إلى خمسة، زفير بينما تعد من واحد إلى خمسة !! سوف تشعر فجأة بالمزيد من الهدوء أو السيطرة على مشاعرك. مارس هذا التمرين لمدة 20 دقيقة عدة مرات أسبوعيا، ستشعر بأنك أكثر هدوءا وسكينة، وفقا لأبحاث علمية، كما أن ذلك قد يساعد أيضا في منع إصابتك بالعديد من الأمراض كما تشير دراسة حديثة.

أكتشف الدكتور ميشيل دجاردان آلية عمل كريات الدم البيضاء كمقاومة الجراثيم والمواد الغريبة الضارة، أن هناك تجويفا متناهى الصغر فى جسم خلية الدم البيضاء المكلفة باقتناص أى مادة غريبة تدخل إلى الجسم ، وتقاوم الأمراض بطريقة فعالة

في تطوّر لتقنية الطباعة الحيوية "ثلاثية الأبعاد" (biomedical 3D printing) تمكن بحث مشترك بين المعهد الكوري الآلي ومعهد البحوث العلوم البيولوجية في القضاء على الخلايا السرطانية باستخدام وظيفة الخلايا المناعية بتغليف الخلايا القاتلة الطبيعية بهلاميات مائية (Hydrogel) مصنوعة بطباعة ثلاثية الأبعاد.

المقصود هو المركب الكيميائي ريسفيراترول (Resveratrol) من نوع الفينولات الطبيعية، ينتج طبيعياً في النباتات ( في قشور العنب وبذوره وفي التوت والتوت الأزرق والعليق) عند تعرضها للإصابة ببكتريا أو بالفطريات، كوسيلة دفاعية.
والمركب مضاد للأكسدة يحمي من الأشعة فوق البنفسجية، ويقي الجلد من الشيخوخة والتجعد والترهل، وله تأثير مضاد للأورام السرطانية الجلدية وسرطان المعدة.

إن الاهتمام بتنظيف الأسنان يجنب الإنسان الإصابة بأمراض في الدماغ متعلقة بالذاكرة، كما أكدت حديثاً دراسة مثيرة للإهتمام من جامعة توهوكو في اليابان. ووجدت الدراسة أن فقدان أحد الأسنان لدى المصابين بأمراض اللثة، كان له تأثير على الحصين (hippocampus) ، وهي المنطقة المتعلقة بالذاكرة، وتقع في اوسط الجزء الصدغي على يسار ويمين الدماغ البشري.كما أوضح العلماء أن عدد الأسنان وحجم أمراض اللثة مرتبطان بالتغيرات في الحصين الأيسر من الدماغ، وهي المنطقة المرتبطة بمرض ألخرف.

مع تراجع فعالية الميلانين ومما يؤدي إلى الضمور البقعي والمرتبط بالعمر، أوصت الأكاديمية الأميركية لطب العيون بأن يخضع الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر لفحوصات نظر روتينية. إذ كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين مشاكل ضعف النظر لدى كبار السن في وإصابتهم بالخرف.وأظهرت نتائج الدراسة وجود إصابة بين جميع أنواع مشاكل النظر، مثل قصر النظر وطول النظر وحساسية تباين الألوان، واحتمالية إصابة الخرف أو ألزهايمر.