أهلاًالأحد، ٢٢ كانون الأول ٢٠٢٤١١:٣٠:٥٤ ص غرينتش+٠٣:٠٠ أهلاًالأحد، ٢٢ كانون الأول ٢٠٢٤ أهلاً
MENU
حكمة اليوم
تنهار الدول بكثرة المنجمين والأفاقين والمتفقهين والانتهازيين ًوتعم الإشاعة وتطول المناظرات، وتقصر البصيرة ويتشوش الفكر
ابن خلدون
عامل للتنبؤ بوفاة مرضى القلب
عامل للتنبؤ بوفاة مرضى القلب
كلمة ألمحرر
القرأءة طبياً
ما تقرأه هنا هو نتاج علم ومعرفة وخبرة لإيصال النصائح للمريض وللسليم على حد سواء، تتناقل بين الكُتًاب والقُراء كل على طريقة صياغته واسلوب شرحه. ومع ذلك، فستبقى غرفة الفحص والعلاقة بين المريض والطبيب المعالج، هي المكان الافضل لمثل هذه التبادلية.
اقد تحولنا في جورداتا من com. إلى net. لتعكس لاتجارية الموقع. يستطيع كل الاعضاء إستعمال نفس كلمة السر والكنية من الموقع السابق للدخول.
مع تحيات أسرة التحرير.
عامل للتنبؤ بوفاة مرضى القلب -- ضمن قسم : ألقلب
:- المحرر في يوم 13-04-2012
ألساعة:04:27 -عمان
نجح علماء أمريكيون في التوصل إلى عامل للتنبؤ بالوفاة فى مرضى القلب من خلال قياس المستويات المنخفضة من بروتين معين في الدم.
وهذا البروتين يطلق عليه "رانتس" أو" سى سى إل 5 " ويعد عاملاً مؤثراً للتنبؤ بوفاة مرضى الشرايين التاجية، وهو عبارة عن مادة كيميائية متحركة تنتجها عدة أنواع من الخلايا من بينها الصفائح الدموية المسببة لتصلب جدران الشرايين وتعد هذه المواد المتحركة بروتينات بشرية موجودة بصورة طبيعية وتوجه حركة خلايا الدم البيضاء نحو اتجاه معين مثل موقع العدوى.
وقد أشار بداونستاست ايردال كافوسوجلو الأستاذ المساعد بجامعة "صنى" إلى أن الاختبارات التي أجريت على 389 مريضاً من الذكور بغرض تسجيل حدوث الوفاة نتيجة لمرض القلب، أوضحت أن المرضى الذين لديهم أقل مستوى من "الرانتس" قد حصلوا على أكبر النسب في البقاء على قيد الحياة وانطبق هذا الأمر أيضاً على مجموعة فرعية من مرضى السكر، طبقاً لما ورد بوكالة الأنباء الصينية.
استخلاص أوعية دموية لعلاج للجلطات فى إنجاز طبى غير مسبوق، نجح علماء أمريكيون في استحداث أوعية دموية مستخلصة من نفس خلايا كبار السن المصابين بمرض القلب، مما قد يساعد الأطباء في التغلب على جلطات شرايين الدم.
وأوضحت لورا نيكلاسون من المركز الطبي بجامعة ديوك بولاية نورث كارولينا أن الأطباء استطاعوا هندسة أوعية دموية جديدة من خلايا بعض مرضى القلب الكبار فى السن.
وفى الوقت نفسه، تمكنت نيكلاسون وفريقها من الحصول على عضلة وخلايا مبطنة من الوريد الصافن الذي عادة ما يستخدم في التغلب على جلطات القلب.
وفيما يخص أمراض القلب، توصل علماء أمريكيون إلى طريقة جديدة لقياس نسبة الكوليسترول في الدم، تعتمد علي قياس نسبة الكوليسترول في الجلد باستخدام جهاز للموجات فوق الصوتية.
وتعد هذه الطريقة أقل تعقيداً وتكلفة من الطرق الأخرى، حيث تظهر النتائج من خلالها بعد دقائق قليلة، مما يمكن الأطباء من اكتشاف مؤشرات علي وجود مخاطر للإصابة بالأمراض القلبية، وذلك حتي بالنسبة للأشخاص الذين يبدون في صحة جيدة.
وتأتى هذه التقنية تطبيقاً لما أنجزه فريق من العلماء الكنديين قبل أشهر، حيث طوروا طريقة تساعد في رصد أمراض القلب الخطيرة عن طريق تحديد مستويات الاستيرول فى الجلد.
وأوضح العلماء أن هذه الطريقة تساعد فى رصد أمراض القلب بالنسبة للاشخاص الذين يعانون من ارتفاع تركيز الكوليسترول في الدم وكذلك المرضى بداء السكري.
وأضافوا في تقرير عُرض أمام المؤتمر الكندي السنوي لأمراض القلب والأوعية الدموية أن الطريقة لا تتطلب عملية لسحب الدم من المريض أو صيامه، ولكنها تعتمد على قياس نسبة الاستيرول، وهو أحد المركبات المماثلة للكوليسترول ويوجد داخل الأنسجة النباتية والحيوانية في الجلد ويحدد خطر أمراض الشريان التاجي.
