الجديد في جورداتا

أظهر بحث نشر في المجلة الطبية البريطانية (BMJ) أن التحكم في معدلات الكولسترول قد لا يعتمد فقط على ما تتناوله من أغذية وإنما أيضا على عدد مرات تناول الطعام. وتسهم زيادة الكولسترول في الإصابة بمرض القلب. وبقياس مستويات الكولسترول عند المتطوعين. وأظهر البحث أن الأشخاص الذين يتناولون الطعام مرات متكررة يقل معدل الكولسترول لديهم بنسبة 5% تقريبا عن الذين يتناولون الوجبات مرات أقل بطريقة ثابتة.

للإستفادة من خاصية فيروس الايدز HIV بسبب قدرته على دمج مادته الوراثية بمادة الخلايا في الجسم ، يجرى علماء بريطانيون محاولات لاستخدام نسخة معدلة غير مؤذية لمنع رفض الجسم للعضو المزروع .ذ ويسعى علماء كامبردج لاستغلال هذه الصفة لنقل جينات إلى العضو المراد زرعه في الجسم بهدف منع الجهاز المناعي من مهاجمته.

Diverticulosis Coli (أكياس القولون) هي جيوب صغيرة منتفخة تتشكَّل في بطانة الأمعاء الغليظة (القولون). وهي مشكلة شائعة، خصوصًا بعد سن الأربعين، ونادرًا ما تسبب مشكلة إلتهاب و/أو نزيف و/أو إنسداد، هناك العديد من العوامل التي قد تزيد من فرص الإصابة بمضاعفات جيوب القولون:

بعد حصوله على موافقة FDA ، يستعد الأطباء في إنجلترا لوصف دواء إنقاص الوزن (Seemaglutide) أو (Wegov) لبعض المرضى، لتقليل الأمراض المرتبطة بالبدانة، بعد أن خلصت الأبحاث إلى أن مستخدميه قد يتمكنون من فقدان أكثر من 10 في المئة من وزنهم. ويساعد العقار على كبح الشهية، لذا يشعر مستخدموه بالشبع، ما يدفعهم لأكل أقل.

تورم سببه احتباس كمية زائدة من السوائل داخل أنسجة أي جزء من الجسم. وغالبًا تتكوّن في الساقين والقدمين. تحدث الوذمة عندما تتسرب السوائل من الأوعية الدموية الصغيرة في الجسم، وتتراكم تلك السوائل في الأنسجة القريبة، ويؤدي هذا التسرب إلى حدوث تورُّم.

قال باحثون من جامعة أكسفورد إن فحص دم لأكثر من 50 نوعًا من السرطان أظهر نتائج جيدة في تجربة لهيئة الخدمات الصحية. وكشف الاختبار بدقة عن نوعين من كل ثلاثة أنواع منه لدى 5000 شخص زاروا طبيبهم العام لوجود أعراض مشتبه. ونجح الاختبار في تحديد الموقع الأصلي للمرض في 85٪ من المرات.

يمكن وصف ألم الثدي بأنه إيلام عند اللمس، أو ألم نابض أو حاد أو حارق، أو ألم يشبه الطعن، أو الشعور بضيق في أنسجة الثدي. وقد يكون الألم مستمرًا، أو ربما يحدث فقط من حين لآخر، ويمكنه أن يصيب الرجال والنساء. وتتراوح حدة آلام الثدي من خفيفة إلى شديدة. قد يحدث هذا الألم:

مادة الإسبارتام تعادل درجة حلاوتها 200 ضعف درجة حلاوة السكر، وقد روج لها بوصفها بديلا رائعا للسكر منخفض السعرات - ما أدى إلى الترويج لها لإضافتها إلى المشروبات السكرية والأيس كريم والحلوى التي كانت تعتبر في السابق غير صحية، فهي من بين أكثر المضافات إثارة للجدل في الأطعمة المعالجة.