أهلاً
السبت، ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
٧:٣١:٢٢ م غرينتش+٠٣:٠٠
أهلاً
السبت، ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
أهلاً
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
  • البرنامج
  • ما قبل الخبث
  • أسباب السرطان
  • ألكشف ألمبكر
  • خصائص الورم
  • بداية الورم
  • السرطان
  • نسبة الخطر
  • المسرطنات
  • هام جداً
  • ما هو
  • BROKEN LINK
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن حكمة اليوم جورداتا صحة أردن
تنهار الدول بكثرة المنجمين والأفاقين والمتفقهين والانتهازيين
ًوتعم الإشاعة وتطول المناظرات، وتقصر البصيرة ويتشوش الفكر

ابن خلدون
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

إحباط المراهقة من السوشل ميديا

إحباط المراهقة من السوشل ميديا


جورداتا صحة أردن كلمة ألمحرر جورداتا صحة أردن
القرأءة طبياً
ما تقرأه هنا هو نتاج علم ومعرفة وخبرة لإيصال النصائح للمريض وللسليم على حد سواء، تتناقل بين الكُتًاب والقُراء كل على طريقة صياغته واسلوب شرحه. ومع ذلك، فستبقى غرفة الفحص والعلاقة بين المريض والطبيب المعالج، هي المكان الافضل لمثل هذه التبادلية.
للمزيد....


من الإدارة
اقد تحولنا في جورداتا من com. إلى net. لتعكس لاتجارية الموقع. يستطيع كل الاعضاء إستعمال نفس كلمة السر والكنية من الموقع السابق للدخول.

مع تحيات أسرة التحرير.
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

إحباط المراهقة من السوشل ميديا -- ضمن قسم : أعصاب

:- المحرر في يوم 31-03-2022 ألساعة:05:01 -عمان

النفسية والأعصاب تشير دراسة حديثة إلى انه كلما طال الوقت الذي تقضيه الفتيات في سن 11-13 عاما على وسائل التواصل الاجتماعي، كان هذا مؤشرا على أنهن لن يكن راضيات عن حياتهن. وتظهر الدراسة البريطانية، التي نشرت في دورية "Nature Communications"، نتائج مماثلة لدى الأولاد بين سن 14 و15 عاما، وكذلك الأولاد والبنات في سن 19. ويرى الباحثون أن ضعف الأولاد والبنات أمام وسائل التواصل الاجتماعي في سن معين قد يكون مرتبطا بالدماغ والتغيرات الهرمونية والاجتماعية التي تحدث في سن البلوغ.


ويقرون بالحاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث من أجل فهم أفضل للصلة المشار إليها. ويقول باحثو جامعتي أوكسفورد وكامبريدج وكذلك من معهد دوندرز لدراسات الدماغ والسلوك إن على شركات التواصل الاجتماعي إطلاع العلماء على المزيد من بياناتها لإتاحة المجال أمام مزيد من الأبحاث.
ويقول الخبراء إن وسائل التواصل قد تصبح قوة إيجابية، كأن تمكن الشباب من البقاء على تواصل خلال جائحة كورونا. قالت كبيرة الباحثين إيمي أوربن إن الصلة بين وسائل التواصل الاجتماعي والصحة النفسية في غاية التعقيد، حيث توصلت دراسات مختلفة إلى نتائج متباينة.
وأضافت التغيرات التي تجري في أجسامنا، مثل تطور الدماغ والبلوغ، وظروفنا الاجتماعية، تجعلنا في حالة هشاشة على ما يبدو في مراحل محددة من حياتنا".
وتقول "بإمكاننا الآن أن نركز على مرحلة البلوغ، حيث نعلم أننا نكون في خطر أكثر من غيرها، ونستخدم هذا من أجل التعامل مع بعض القضايا الشيقة".
وفحص الباحثون نتائج دراسة شملت 72 ألف شخص، طلب منهم الإجابة عن سؤال يتعلق بمدى رضاهم عن حياتهم، وعن طول الوقت الذي يقضونه في التواصل مع أصدقائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي في يوم عادي.
وقد أجري المسح سبع مرات بين عامي 2011 و 2018.
وأظهر الفتيان أكبر درجة من العلاقة السلبية بين استخدام وسائل التواصل ورضاهم عن حياتهم بشكل عام.
وتوصلت الدراسة إلى ما يلي:

الذين لم يقضوا وقتا على وسائل التواصل أو قضوا وقتا طويلا يتجاوز السبع ساعات يوميا، وكانوا من الفئة العمرية بين 16-21 سنة، عبروا عن درجة أقل من الرضى عن حياتهم من أولئك الذين قضوا 3 ساعات في الحد الأقصى.

الأصغر سنا أظهروا نمطا مختلفا، حيث كان مستوى الرضى عن حياتهم أقل كلما زاد استخدام وسائل التواصل.
ثم ركز العلماء على مجموعة أصغر مكونة من 17409 أشخاص بين سن 10 و 21، لفحص ما إذا كان استخدام وسائل التواصل تؤثر على درجة الرضى المستقبلية.
وفحصوا لمحات من المسوحات لمنظور كل شخص عن رضاه الذاتي وتقريره الخاص عن استخدامه لوسائل التواصل على مدى سبع سنوات.
وتوصلت الدراسة إلى أن الفتيات بين سن 11 و 13 اللواتي زدا استخدامهن لوسائل التواصل في الشهور الإثني عشر الماضية أصبحن أقل رضى عن حياتهن بعد سنة.
ويقول الباحثون إن دراستهم لا تستطيع التنبؤ بهوية الأشخاص المعرضين لدرجة أكبر من الخطر، ويضيفون أن عوامل أخرى كثيرة كطبيعة محتوى وسائل التواصل والأشخاص الذين يتفاعلون معهم، كل هذا سيؤثر على صحة المراهق.
ويؤكدون أن وسائل التواصل سيكون لها أثر إيجابي عند بعض الأشخاص، وستسمح لهم بالتواصل مع الأصدقاء والحصول على دعم قيم.
وتقول البروفيسورة بيرنادكا دوبيكا، وهي خبيرة في الصحة النفسية للأطفال في جامعة مانشستر إن "هذه الدراسة تشمل الفترة الممتدة حتى عام 2018، ومنذ ذلك الوقت أصبح استخدام وسائل التواصل أكبر في حياة الشباب، خصوصا خلال فترة الوباء والصعوبات العاطفية، وبشكل خاص لدى الفتيات المراهقات، وقد ارتفعت بشكل كبير".
وتضيف قائلة: "سيكون من الضروري التأسيس على هذا البحث لفهم الأثر المؤذي والإيجابي لوسائل التواصل في حياة الشباب".


جورداتا صحة أردن تقييم المقال جورداتا صحة أردن


الرجاء تقييم هذا المقال:

المعدل: 3.0
تصويتات: 15.


رديئ عادي جيد جيد جدا ممتاز




جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن روابط ذات صلة جورداتا صحة أردن
· إقرأ عن النفسية والأعصاب
· ما كتبه المحرر


المقال ألأكثر قراءة عن النفسية والأعصاب:
سر البرد بعد المعاشرة الزوجية

جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن خيارات جورداتا صحة أردن

صفحة للطباعة صفحة للطباعة

أرسل هذا المقال لصديق أرسل هذا المقال لصديق
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن ر‌ايك يهمنا جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
يمكنك ألوصل الاليكتروني بنا بإستعمال هذا الملف أو هذه الوصلة أو مباشرة إلى الدسكتوب أو إلى الموبيل
© 2024-2003 خدمة تثقيفية ليست بديلاً لعلاج طبيبك. ألإشتراك ضروري للتفاعلية المسؤولة. السرية مضمونة. ما يكتب هنا هو مسؤولية مقدمه. يسمح بنسخ الفكرة وليس النص.