أهلاً
السبت، ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
٧:٣٥:٣٧ م غرينتش+٠٣:٠٠
أهلاً
السبت، ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
أهلاً
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
  • البرنامج
  • ما قبل الخبث
  • أسباب السرطان
  • ألكشف ألمبكر
  • خصائص الورم
  • بداية الورم
  • السرطان
  • نسبة الخطر
  • المسرطنات
  • هام جداً
  • ما هو
  • BROKEN LINK
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن حكمة اليوم جورداتا صحة أردن
تنهار الدول بكثرة المنجمين والأفاقين والمتفقهين والانتهازيين
ًوتعم الإشاعة وتطول المناظرات، وتقصر البصيرة ويتشوش الفكر

ابن خلدون
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

فيروس كورونا: إيجابيبات !

فيروس كورونا: إيجابيبات !


جورداتا صحة أردن كلمة ألمحرر جورداتا صحة أردن
القرأءة طبياً
ما تقرأه هنا هو نتاج علم ومعرفة وخبرة لإيصال النصائح للمريض وللسليم على حد سواء، تتناقل بين الكُتًاب والقُراء كل على طريقة صياغته واسلوب شرحه. ومع ذلك، فستبقى غرفة الفحص والعلاقة بين المريض والطبيب المعالج، هي المكان الافضل لمثل هذه التبادلية.
للمزيد....


من الإدارة
اقد تحولنا في جورداتا من com. إلى net. لتعكس لاتجارية الموقع. يستطيع كل الاعضاء إستعمال نفس كلمة السر والكنية من الموقع السابق للدخول.

مع تحيات أسرة التحرير.
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

فيروس كورونا: إيجابيبات ! -- ضمن قسم : ثقافة

:- المحرر في يوم 22-03-2020 ألساعة:17:34 -عمان

ثقافة عامة مع الادراك التام بصعبوبة هذا الوضع على الناس في جميع أنحاء العالم، حيث يستمر انتشار فيروس كورونا، وتتزايد أعداد الإصابات والوفيات، وتغلق المدن وحتى الدول بأكملها، ويضطر العديد من الأشخاص إلى العزلة الذاتية. لكن وسط كل هذه الأخبار المقلقة، هناك أيضا أشياء تبعث على الأمل. وما يلي بعض من هذه الأيجابيات :


انخفاض التلوث
مع دخول دول كثيرة في حالة إغلاق بسبب الفيروس، حدث تراجع كبير في مستويات التلوث. وسجلت كل من الصين وشمال إيطاليا انخفاضا كبيرا، في غاز ثاني أكسيد النيتروجين، وهو ملوث هواء خطير وعنصر كيميائي مسبب لارتفاع درجة الحرارة، وذلك في ظل انخفاض النشاط الصناعي ورحلات السيارات.
وقال باحثون في نيويورك، لبي بي سي، إن النتائج الأولية أظهرت أن أول أكسيد الكربون، الذي ينبعث بشكل رئيسي من السيارات، قد انخفض بنسبة 50 في المئة تقريبا مقارنة بالعام الماضي. ومع إلغاء شركات الطيران الرحلات بشكل جماعي، وتحول ملايين العاملين إلى العمل من المنازل، من المتوقع أن يواصل مستوى التلوث انخفاضه في دول أخرى حول العالم.
نظافة القنوات المائية
من ناحية أخرى، لاحظ سكان مدينة البندقية الإيطالية تحسنا كبيرا، في جودة مياه القنوات الشهيرة التي تمر عبر المدينة.
وفرغت شوارع الوجهات السياحية الشهيرة في شمال إيطاليا، وسط تفشي المرض، ما أدى إلى انخفاض حاد في حركة المياه، وسمح ذلك للرواسب بالاستقرار.
وأصبحت المياه، التي عادة ما تكون عكرة، واضحة لدرجة أنه يمكن رؤية الأسماك فيها.
أفعال طيبة
هناك الكثير من القصص عن شراء السلع بدافع الذعر، والمشاجرات حول ورق التواليت والأطعمة المعلبة، لكن الفيروس حفز أيضا أناس حول العالم لتقديم لفتات طيبة.
قام اثنان من سكان نيويورك بتجميع 1300 متطوع، خلال 72 ساعة، لتقديم مواد البقالة والأدوية للمسنين والضعفاء في المدينة.
وقال فيسبوك إن مئات الآلاف من الأشخاص، في المملكة المتحدة، انضموا إلى مجموعات الدعم المحلية، التي تم إنشاؤها لمكافحة الفيروس، في حين تم تشكيل مجموعات مماثلة في كندا، ما أثار اتجاها يعرف باسم نشر المساعدة أو caremongering.
متاجر البقالة في أستراليا من بين أولئك الذين ابتكروا "ساعة للمسنين" خاصة، لذا فإن المتسوقين من كبار السن وذوي الإعاقة لديهم فرصة للتسوق بسلام.
وقد تبرع الناس أيضا بالمال، وشاركوا الأفكار المتعلقة بالوصفات والتمارين الرياضية، وأرسلوا رسائل مشجعة إلى كبار السن الذين يعزلون أنفسهم، وحول البعض مقار شركاتهم إلى مراكز توزيع للأغذية.
جبهة موحدة
بين العمل المحموم والحياة المنزلية، غالبا ما يكون من السهل الشعور بالانفصال عن من حولك، لكن نظرا لأن الفيروس يؤثر علينا جميعا، فقد جعل العديد من المجتمعات حول العالم أكثر قربا لبعضها البعض.
في إيطاليا، حيث يسري إغلاق كامل للبلاد، انضم الناس معا من شرفات منازلهم، ليغنوا أغاني ترفع من روحهم المعنوية.
وقاد مدرب لياقة بدنية في جنوب إسبانيا مجموعة في تمرين رياضي، حيث وقف على سقف منخفض في وسط مجمع سكني، وانضم إليه السكان المعزولون من شرفاتهم.
وانتهز العديد من الأشخاص الفرصة، لإعادة الاتصال بالأصدقاء والأحباء عبر الهاتف أو مكالمات الفيديو، بينما نظمت مجموعات من الأصدقاء جلسات احتفال افتراضية، باستخدام تطبيقات الهواتف المحمولة.
كما سلط الفيروس الضوء على أهمية العاملين في القطاع الصحي، وغيرهم من العاملين في الخدمات الرئيسية.
ووقف الآلاف من الأوروبيين، في شرفات بيوتهم وخلف نوافذهم، ليحيوا الأطباء والممرضات الذين يحاربون الفيروس، بينما تطوع طلاب الطب في لندن لمساعدة أخصائيي الرعاية الصحية، في رعاية الأطفال والأعمال المنزلية.
طفرة إبداعية
مع وجود ملايين الأشخاص عالقين في عزلة، يستغل الكثيرون الفرصة للإبداع.
وشارك مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تفاصيل هواياتهم الجديدة، بما في ذلك القراءة والخبز والحياكة والرسم.
وتستضيف مكتبة واشنطن العامة ناديا افتراضيا للكتاب، بينما قدم مدرس فنون، في ولاية تينيسي الأمريكية، دروسا عبر البث المباشر للأطفال غير الملتحقين بالمدرسة، لكي يلهمهم على الإبداع في المنزل.
وبينما تم إغلاق العديد من الأماكن العامة، قام محبو الفن بجولات افتراضية وفرها العديد من متاحف العالم، وشاهدوا لوحات متحف اللوفر الشهيرة، والمنحوتات الكلاسيكية لمتحف الفاتيكان، من غرف المعيشة الخاصة بهم.
كما قدم بعض مغني موسيقى البوب، بمن في ذلك كريس مارتن وكيث أوربان، حفلات عبر بث مباشر لمحاربة ملل العزلة الذاتية.


جورداتا صحة أردن تقييم المقال جورداتا صحة أردن


الرجاء تقييم هذا المقال:

المعدل: 4.0
تصويتات: 24.


رديئ عادي جيد جيد جدا ممتاز




جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن روابط ذات صلة جورداتا صحة أردن
· إقرأ عن ثقافة عامة
· ما كتبه المحرر


المقال ألأكثر قراءة عن ثقافة عامة:
الرياضة الذهنية

جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن خيارات جورداتا صحة أردن

صفحة للطباعة صفحة للطباعة

أرسل هذا المقال لصديق أرسل هذا المقال لصديق
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن

جورداتا صحة أردن ر‌ايك يهمنا جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
جورداتا صحة أردن
يمكنك ألوصل الاليكتروني بنا بإستعمال هذا الملف أو هذه الوصلة أو مباشرة إلى الدسكتوب أو إلى الموبيل
© 2024-2003 خدمة تثقيفية ليست بديلاً لعلاج طبيبك. ألإشتراك ضروري للتفاعلية المسؤولة. السرية مضمونة. ما يكتب هنا هو مسؤولية مقدمه. يسمح بنسخ الفكرة وليس النص.