الجديد في جورداتا

قال أطباء بريطانيون إنهم أجروا تجربة باستخدام العلاج التحويلي وأثمرت عن شفاء مصابين بمرض الهيموفيليا من نوع ب، بشكل فعّال. والهيمفوفيليا (ويسمى أيضا الناعور أو النزاف) هو مرض وراثي ينجم عن نقص أحد عوامل تخثر الدم (Factor 9)، مما يتسبب في حالات نزف متكرر. ويستطيع العلاج تصحيح عيب جيني يجعل دم الأشخاص المصابين يتجلط فيوقف النزيف.

أصبح رجل أمريكي يتحدث بـ "لكنة أيرلندية على نحو خارج عن السيطرة"، وذلك دون أن يسبق لهذا الرجل زيارة أيرلندا مع العلم أنه مريض بالسرطان. ويرجح الباحثون أن هذا الرجل الخمسيني الذي كان يعيش في ولاية كارولاينا الشمالية قد أصيب بمتلازمة اللكنة الأجنبية، بحسب ما نشرت المجلة الطبية البريطانية (BMJ).

نبذة:
في الساقين نظام إرجاع الدم إلى القلب يمر عبر شبكة سطحية من الأوردة (ومشاكلها دوالي الساقين مثلا)، وهذا غير مطروح للبحث هنا.
و شبكة عميقة من الأوردة لا ترى من سطح الجلد ولكن أغلب الدم يتم إرجاعه من خلالها، ومضاعفات تخثرها (DVT) يحناج إلى عناية طبية فورية.

فللوقاية يتبع إستراتيجة بسيطة لمن لم يسبق له الأصابة.

االتهاب يصيب الزائدة الدودية، وهي تجويف يشبه الإصبع يبرز من القولون في أسفل المنطقة اليمنى من البطن. يسبب التهاب الزائدة الدودية ألمًا في أسفل المنطقة اليمنى من البطن. غير أن الألم يبدأ في معظم الأشخاص حول السُّرة ثم ينتقل إلى مناطق أخرى. ومع تفاقم الالتهاب، يزداد ألم التهاب الزائدة الدودية ويشتد في النهاية.

يشرح قاموس أوكسفورد عبارة الطعام الهني (المريح) بأنه طعام يوفر الشعور بالسعادة، وعادة ما يحتوي على نسبة عالية من السكر أو الكربوهيدرات ويرتبط بذكريات الطفولة أو الطهي المنزلي. ويبدو أن الأطعمة التي نقبل عليها التماسًا للراحة تحتوي على خصائص مشتركة: فهي تميل إلى أن تكون غنية بالكربوهيدرات أو الدهون أو السكر. " إن التطور يلعب دوراً في هوسنا بالأطعمة الدسمة. ففي الماضي، كانت الأطعمة وخاصة الدسمة والسكرية منها نادرة، فدفعتنا عملية التطور إلى تناول تلك الأطعمة بقوة".

Gastric bypass هي عملية تصغير حجم المعدة الوظيفي وتحويل مجراها إلى أواسط الامعاء الدقيقة، مما يجعل الطعام يتجاوز جزء كبير من الجهاز الهضمي. يعمل ذلك على تسريع الشعور بالشـبع، مما يقلّل كمية الطعام المأكولة وعدد السعرات الحرارية الممتصة من الامعاء.

إذا انخفضت قراءة ضغط الدم لأقل من 90 ملليمترًا من الزئبق (ملم زئبقي) بالنسبة إلى الرقم العلوي (الانقباضي) أو 60 ملم زئبقي بالنسبة إلى الرقم السفلي (الانبساطي)، يُعد ضغط الدم منخفضًا. وقد لا يسبب انخفاض ضغط الدم أي أعراض ملحوظة، أو قد يسبب الدوخة والإغماء. وعندما يكون مفاجئا وسريعا، قد يكون مهددًا للحياة. تتنوع أسباب انخفاض ضغط الدم ولكل سبب علاجه.

ابتكر فريق من كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك، أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي لإثبات قدرتها على قراءة التقارير التي يعدها الأطباء والتنبؤ بدقة بالمخاطر وإعادة دخول المستشفى والمضاعفات المحتملة. ويخضع البرنامج للتجربة حاليا في عدد من المستشفيات الشريكة للجامعة بهدف تعميم استخدام هذه التقنية بالوسط الطبي مستقبلا.