الجديد في جورداتا

كثيرا ما تظهر بقع صغيرة بنية داكنة على سطح الجلد، وتسببها مجاميع الخلايا المكونة للصبغة ( الميلانين)، هذه تسمى الشامة او الوحمة كنوع من الزوائد الجلدية. تحتوي أجسام معظم الأشخاص على ما يتراوح بين 10 شامات إلى 40 شامة تظهر مبكرا في الشباب، ويمكن أن يتغير مظهرها أو حتى تتلاشى مع مرور الوقت. , معظم الشامات غير ضار ونادرًا ما تصبح سيئة. ومن الأهمية بمكان الوعي لوجودها والانتباه للتغيرات التي تطرأ عليها.

يشمل الذكاء الإجتماعي العاطفي على عناصر عدة وكلما تملكت منها أكثر، كلما إرتقيت سلم المحبة والإحترام في مجتمعك وبين أقرانك، وما يلي أساسياتها:
فهمك الصحيح لذاتك أي المقدرة على تحديد مشاعرك فور الإحساس بها، وعواملها:
* القدرة على تحديد تإثير هذه المشاعر.
* التأكّد من قيمتك الذاتية ومن قدراتك.

لماذا يعالج الأطباء ارتفاع ضغط الدم؟؟ سؤال يُطرح لمن يعاني من هذا المرض بالرغم إفتقاره لأعراض تُذكر. والجواب، بدون تهويل او تهوين، أن مضاعفاته تصيب الجسم كله وخصوصاً الأعضاء الحيوية، فالضغط الزائد على جدران الشرايين يؤدي مع الزمن إلى تضررها في مجمل أعضاء الجسم. وكلما ارتفع ضغط الدم وطالت مدة عدم السيطرة عليه، زادت إحتمالية الضرر. واللائحة طويلة أهم بنودها:

الحنين للماضي في علم النفس. هو تجربة عاطفية عامة وعالمية، تتمحور حول خيالية الحنين حول الذات والروابط الاجتماعية المهمة وأحداث الحياة ذات المغزى الشخصي والتي حفرت تفاصيلها في الذاكرة، بغض النظر عن قساوة أو حلاوة ذلك الماضي، إذ يستلذ المرء بإسترجاع الذكرى الجميلة، ويستلذ بفكرة ان السيئة قد اصبحت من الماضي.

Medical News Today قدمت دراسة طبية تفسيراً لكيفية تسبب الذرات الدقيقة في الهواء الناجم عن دخان المصانع وعوادم السيارات، وبتراكمها المزمن في تيار الدم، بالتسبب بجلطات دموية، وبأزمات قلبية وسكتات دماغية، عن طريق:

توصل فريق من كلية "ترينتي دبلن" في إيرلندا إلى آلية تفسر العلاقة بين البدانة والإصابة بالسرطان، حيث أوضح أن الدهون تعطل عمل خلايا في الجسم مسؤولة عن تدمير الأنسجة السرطانية. وتعتبر السمنة من أكبر مسببات السرطان التي يمكن إتفاءه عليها بعد وقف التدخين، وفقا للمركز البريطاني لأبحاث السرطان.
وأشار بحث إلى أن السمنة المفرطة يتسبب في حالة واحدة، على الأقل، من بين 20 إصابة بالسرطان في بريطانيا.

أظهرت دراسة جديدة أجرتها "جامعة فلوريدا أتلانتيك" الأمريكية (FAU) أن التمارين الرياضية المنتظمة يمكن أن تحمي من فقدان الذاكرة. فمع التقدم في العمر يعاني الكثيرون من التدهور المعرفي، حيث تتعرض بدايةً مناطق الدماغ المسؤولة عن التعلم والذاكرة والموجود في منطقة الحصين بالدماغ (Hippocampus) للفشل التدريجي.