الجديد في جورداتا

يقول أكاديميين من المعهد الدولي لتحليل النظم التطبيقية في فيينا، إن الشيخوخة ينبغي قياسها ليس وفق السن، بل عدد السنوات التي بقيت للشخص ويتوقع أن يعيشها.فقد إنعكس تطور الرعاية الصحية خلال العقود الماضية زيادةُ في متوسط الأعمار وتحسن طبيعة الحياة من حيث خلوها من الأمراض.

حساسية الضوء أو حساسية الشمس أوالتسمم بأشعة الشمس هو طفح جلدي ناجم عن التعرض لأشعة الشمس. ويظهر الطفح الجلدي عادةً في شكل نتوءات ملتهبة صغيرة أو بقع جلدية بارزة قليلاً ( متعدد الأشكال).

تتكوَّن كتلة الثدي بسبب نمو مجموعة من الأنسجة داخل الثدي. وتكون أغلب كتل الثدي طبيعية وغير سرطانية. لكن من الضروري أن يفحصها الإختصاصي على الفور.
الأعراض
تصبح أنسجة الثدي ذات ملمس كتلي أو حبلي. كما يمكن أن تكون مؤلمة عند لمس الثدي، يظهر ويزول الالم مع فترة الحيض. قد تلاحظ السيدة حدوث تغيرات في الملمس الطبيعي لهما. وقد تشمل:

تفيد دراسة صادرة عن (Royal Society of Medicine) أن معظم النصائح الصحية التي يعطيها الأطباء إلى المرضى تدخل في أذن وتخرج من الأخرى. وتقول الدراسة انه لا بد من تحسين عملية الاتصال بين المريض والطبيب. ويقول البحث إن السبب الجوهري لذلك هو أن الأطباء بشكل عام لا يعرفون فن نقل المعلومات إلى المرضى

أو الناسور الشعري (العصعصي) هو جيب غير طبيعي في الجلد يحتوي عادةً على شعر وبقايا جلدية.وغالبًا ما يوجد الكيس بالقرب من العُصعص أعلى الأليتين.يتكوّن الكيس الشعري عندما يخترق الشعر الجلد ويتوغل فيه.

(Myasthaenia Gravis): يسبب الوهن العضلي ضعف العضلات الإرادية والتعب السريع. يمكن أن يصيب هذا المرض الأشخاص في أي عمر، ولكن الإصابة به تكون أكثر شيوعًا لدى النساء اللاتي تقل أعمارهن عن 40 عامًا ولدى الرجال الذين تزيد أعمارهم على 60 عامًا. أعراضه ضعف عضلات الذراعين وأو الساقين، صعوبات في النطق، المضغ، البلع، والتنفس وتدلي الجفون وازدواج الرؤية.

ستساعد تكنولوجيا (البنكرياس الصناعي) مرضى السكري من النوع الأول ، في مراقبة حالتهم الصحية ومستويات الغلوكوز آليا. وتستعمل هذه التكنولوجيا جهازا، يُزرع تحت الجلد، لمراقبة السكر وحساب كمية الأنسولين، التي يضخها في الجسم. ولكن المسؤولين نبهوا إلى أن توفير هذا الجهاز، لجميع من يحتاجونه، في البلاد، قد يستغرق خمسة أعوام. ويعود السبب في ذلك، إلى صعوبات تصنيع العدد الكافي من هذه الأجهزة، وكذا إلى الحاجة للتدرب على استعمالها.

إعتماداً على تقنيات الطباعة الإلكترونية ثلاثية الأبعاد ودراسات طب-هندسية، نجح فريق من الباحثين في مركز كورنيل الطبي بالولايات المتحدة في تطوير آذان تجميلية تبدو طبيعية من حيث الشكل والملمس، وذلك بحسب دراسة نشرتها الدورية "آكتا بيوماتيريليا" (Acta Biomaterialia). وتوفر الأذن الصناعية بديلا تجميلياً جيدا لمن يعانون من مشكلات خلقية في الأذن أو تشوه الآذن خلال الحوادث المختلفة.