الجديد في جورداتا

نجح أطباء كنديون من معهد لوسون للأبحاث الصحية بإجراء عملية زراعة أعضاء هي الأولى من نوعها ، من خلال استخدام تقنية حديثة قد تؤدي إلى إتاحة المزيد من الأعضاء البشرية للزراعة. التقنية الجديدة تستخدم مضخة خاصة لاستعادة تدفق الدم لعضو الجسم الذي تم اختياره لتحسين جودة الأعضاء من المتبرعين.والتقنية تسمى التروية بحرارة طبيعية في البطن (abdominal normothermic regional perfusion (A-NRP))

حذرت جهات صحية في المملكة الأردنية من مخاطر فيروس حمى غرب النيل، بعد أيام من إعلان دول كإسبانبا وإيطاليا وفلسطين عن تسجيل حالات إصابة بالفيروس. واكتسب الفيروس تسميته بغرب النيل عندما اكتُشف أول مرة في المنطقة الغربية من النيل وبالتحديد في أوغندا. تعد الطيور الحامل الرئيسي لفيروس غرب النيل، ثم ينتقل منها إلى البعوض، والتي بدورها تقوم بنقله إلى البشر حين لدغهم. ولا ينتقل الفيروس عبر السعال والعطس واللمس، أو التعامل مع الطيور المصابة الحية والميتة، ولا ينتقل كذلك عند تناول الطيور.

تم تخصيص الخامس والعشرين من أيار من كل عام، كيوم عالمي للتوعية بمخاطر الإصابة بمشكلة في الغدة الدرقية. ولهرمونات الغدة الدرقية تأثير كبير على الصحة، إذ يسبب اضطراب وظيفتها كثيرا من المشاكل الصحية، مثل الشعور بالبرد باستمرار وجفاف الجلد وتساقط الشعر والنعاس أو خفقان في الصدر وزيادة في الوزن.

حذرخبراء من خطورة حرارة الصيف الشديدة على الأشخاص الذين يعانون من أمراض مختلفة وخاصة النفسية منهم؛ إذ إنها تتسبب في تراجع المستوى الإدراكي لديهم، مما يزيد من احتمال السلوك المندفع والمحفوف بالمخاطر والعدوانية، وقد يصل الأمر في أسوأ الأحوال إلى حد التفكير في إيذاء النفس والآخرين.

بعض الرجال بالفعل يمرون بمرحلة شبيهة بمرحلة انقطاع الطمث لدى النساء،والأدق وصفها بكلمة andropause وليس male menopause، وهي متلازمة مرتبطة بانخفاض المتعة الجنسية والشعور العام بتدهور الصحة والرفاهة مع انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال مع تقدمهم في السن.

تزداد احتمالات تعرض الأشخاص المصابين بالسمنة لعدد من المشكلات الصحية الخطيرة:
* * أمراض القلب والسكتات الدماغية: تجعل السُمنة الشخص أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول إلى مستويات غير صحية.
* * داء السكري من النوع الثاني: تؤثر السمنة في طريقة توظيف الجسم للأنسولين من أجل التحكم في مستويات السكر في الدم. وهو الأمر الذي يزيد خطر مقاومة الأنسولين والإصابة بالسكري.

يُتوقع حدوث نقلة في علاجات أمراض القلب والأوعية الدموية بسبب عقار سيماغلوتايد، المعروف بإسم أوزمبيك (Ozempic) ، وذلك وفقا لنتائج دراسة حديثة. ووجدت الدراسة أن دواء سيماغلوتايد يقلل الوفيات الناجمة عن أمراض القلب بنحو 20%، حتى لو لم يفقد الناس الوزن.

يحتفل العالم باليوم الدولي للتمريض في 12 آيار من كل عام تقديرًا لإسهامات كادر التمريض الدؤبة والثمينة في الرعاية الصحية والأمن الصحي العالمي. ويأتي هذا الاحتفال في ذكرى ميلاد فلورنس نايتنغيل، التي تعتبر رائدة التمريض الحديث، وقد كانت ممرضة ومصلحة اجتماعية ورائدة التمريض الحديث كما مارست علم الإحصاء الصحي.