ما تقرأه هنا هو نتاج علم ومعرفة وخبرة لإيصال النصائح للمريض وللسليم على حد سواء، تتناقل بين الكُتًاب والقُراء كل على طريقة صياغته واسلوب شرحه. ومع ذلك، فستبقى غرفة الفحص والعلاقة بين المريض والطبيب المعالج، هي المكان الافضل لمثل هذه التبادلية.
اقد تحولنا في جورداتا من com. إلى net. لتعكس لاتجارية الموقع. يستطيع كل الاعضاء إستعمال نفس كلمة السر والكنية من الموقع السابق للدخول.
مع تحيات أسرة التحرير.
البصل والثوم يقللان خطر الإصابة بالسرطان -- ضمن قسم : تغذية
:- المحرر في يوم 24-12-2011
ألساعة:01:30 -عمان
توصلت نتائج دراسة جديدة إلى أن من يكثرون من تناول البصل والثوم في طعامهم قد تنخفض لديهم مخاطر الإصابة بأنواع السرطان المختلفة. وخلص الباحثون بعد تحليل ثماني دراسات من إيطاليا وسويسرا إلى أن البالغين الذين يتناولون كميات كبيرة من البصل والثوم يقل عندهم خطر الإصابة بأنواع السرطان مثل سرطان القولون والمبيض والحلق.
وأوضح فريق الدراسة بقيادة كارلوتا جليون أنه فيما يتعلق بسرطان القولون فإن الرجال والنساء الذين يتناولون سبعة أو أكثر من أطباق البصل أسبوعيا يقل لديهم بمقدار النصف خطر الإصابة بالسرطان مقارنة بمن لا يتناولونه.
وبالمثل فإن الذين يتناولون الثوم ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بمقدار الربع مقارنة بمن يتناولون طعاما ينعدم فيه الثوم. وارتبط النباتان أيضا بخفض مخاطر الإصابة بسرطان الفم والحلق والكلية والمبيض.
وقالت جليون وزملاؤها الذين أجروا الدراسة إن بحوثا سابقة خلصت إلى أن الثوم والطماطم ربما يتضافران في إفراز تأثير مضاد للسرطان.
وإجمالا يوصي الخبراء بتناول أنواع مختلفة من الفاكهة والخضر يوميا للحفاظ على الصحة العامة.
وأوضح فريق الدراسة بقيادة كارلوتا جليون أنه فيما يتعلق بسرطان القولون فإن الرجال والنساء الذين يتناولون سبعة أو أكثر من أطباق البصل أسبوعيا يقل لديهم بمقدار النصف خطر الإصابة بالسرطان مقارنة بمن لا يتناولونه.
وبالمثل فإن الذين يتناولون الثوم ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بمقدار الربع مقارنة بمن يتناولون طعاما ينعدم فيه الثوم. وارتبط النباتان أيضا بخفض مخاطر الإصابة بسرطان الفم والحلق والكلية والمبيض.
وقالت جليون وزملاؤها الذين أجروا الدراسة إن بحوثا سابقة خلصت إلى أن الثوم والطماطم ربما يتضافران في إفراز تأثير مضاد للسرطان.
وإجمالا يوصي الخبراء بتناول أنواع مختلفة من الفاكهة والخضر يوميا للحفاظ على الصحة العامة.