الجديد في جورداتا

ظهر أول مريض (مصاب بالشلل) زُرعت له شريحة وهو يستخدم عقله للعب الشطرنج عبر الإنترنت وذاك في بث مباشر لشركة نيورالينك الناشئة لصناعة رقائق الدماغ والمملوكة لإيلون ماسك. وتهدف عملية زرع الشريحة إلى تمكين الناس من التحكّم في مؤشر الكمبيوتر أو لوحة المفاتيح عبر أفكارهم فقط.

هي استجابة غير طبيعية من جهاز المناعة للحليب والمنتجات التي تحتوي على الحليب. وهي من أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعًا. وحليب البقر هو السبب الأكثر شيوعًا، ولكن يمكن لحليب الأغنام والماعز وغيرها أيضًا. ويحدث التفاعل التحسسي بعد تناول الحليب. وتتباين مؤشرات حساسية الحليب وأعراضها من خفيفة إلى حادة،

تحدث مقاومة الإنسولين عندما تضعف استجابة الخلايا في العضلات والدهون والكبد للإنسولين، وتتوقف عن امتصاص الغلوكوز من الدم أو تخزينه بشكل فعال. وينتج عن ذلك أن يعكف البنكرياس على إنتاج المزيد من الإنسولين للتغلب على مستويات الغلوكوز الزائدة في الدم، ويسمى ذلك فرط الإنسولين.

سايبر نايف هي طريقة حديثة للعلاج تسمح بإزالة التكوينات(أورام، تشوهات .. الخ) في المناطق التي يصعب الوصول إليها من الجسم كالدماغ والرئتين، دون استخدام التدخل الجراحي. إنه نوع من أنواع العلاج الإشعاعي، والذي يتميز بدقة عالية من تركيز الإشعاع، في حين تكاد لا تتأثر الأنسجة السليمة. اما الحالات يتم استخدام سايبر نايف فهي:

حمى القش (Hey Fever): مرض يحدث كالرشح بشكل مفاجئ وينجم عن حساسية في موسم الربيع عند التعرض للهواء الطلق خلال موسم حبوب اللقاح (للنباتات). وتحدث حمى القش بسبب استجابة (خاطئة) من جهاز المناعة؛ ‫حيث يعتبر هذا الجهاز أن بروتينات حبوب اللقاح هي مواد خطيرة، فيبدأ بمحاربتها،

سعال يستمر لثمانية أسابيع أو أطول في البالغين، أو أربعة أسابيع في الأطفال. ويمكن أن يؤدي إلى انقطاع النوم والإصابة بالإجهاد. ومن شأن الحالات الشديدة أن تتسبب في القيء والدوار وحتى كسور الضلع. إن تحديد المشكلة المُتسببة في السعال المزمن يمكن أن يكون أمرًا صعبًا.

هي فتوحات بالجلد والأنسجة خلفه نتيجة الضغط المستمر على الجلد خصوصاً الموجود مباشرة فوق العظام (دون عضلات أو دهون للحماية)، مثل لوحَ الكتف، العمود الفقري، خلف الذراعين والساقين (التي تستقر على الكرسي)، الكعبين، العُصعص (أسفل الظهر). والأشخاص المعرضون للتقُرحات هم غير القادرين على تغيير أوضاعهم ويُمضون وقتهم على السرير أو الكرسي نتيجةً للضغط على الجلد بطريقة تُقيّد تدفق الدم إليه.

إن السِمنة في مرحلة الطفولة من الحالات الطبية الخطيرة التي يصاب بها الأطفال والمراهقون. فهي بالتحديد مقلقة لأن الوزن الزائد يضع الأطفال عادة على بداية طريق المشكلات الصحية. فمُؤشِّر كتلة الجسم، هو المقياس المقبول لزيادة الوزن والسمنة. ويمكن أن يستخدم طبيب الأطفال مخطَّطات النمو ومؤشر كتلة الجسم ويُجري فحوصات أخرى ليُساعد على معرفة ما إذا كان وزن الطفل يمكن أن يُسَبِّب له مشكلات صحية أم لا.